FacebookTwitterPinterestWhatsApp “ومهما كان حديث الهواتف والرسائل، فإن حديث الأعين.. والنظر في صفحات الوجوه، لأبلغ وأتم.” شارك هذه الحاله:اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)معجب بهذه:إعجاب تحميل...
إترك بصمتك...